THE BEST SIDE OF متحف الشارقة للحضارة الإسلامية

The best Side of متحف الشارقة للحضارة الإسلامية

The best Side of متحف الشارقة للحضارة الإسلامية

Blog Article



قد تبدو عبارة «اعكس وضعك» في سياق الحديث كما لو أنها إملاء أو أمر لتعديل الوضعية التي يتخذها المرء في لقطة أمام عدسة التصوير، ولكن عندما نغوص في المعنى أكثر، نجد أن الكلمتين معاً تعبران عن الممانعة لوضع قائم، فهذا المعرض يقف على كيفية تقديم وإظهار العرب في هذا الدفق الدائم من المعلومات.

صالة التراث الشفهي: تتميز هذه الصالة بأجوائها التفاعلية، ويجري فيها سرد القصص والذكريات، ذات الأهمية التاريخية والثقافية على حد سواء، كما يجري في هذه الصالة أيضًا تناول القصص الخيالية، والأشعار، والأساطير، والأحاجي، والأمثال، وغيرها.

إرفاند ديميرجيان (أرمينيا/تركيا/مصر): فتاة نوبية، دون تاريخ

تضم هذه الصالة الأعمال الفنية الهامة الإسلامية التي يعود تاريخها إلى الفترة من القرن السابع الهجري (الثالث عشر الميلادي) إلى القرن الثالث عشر الهجري (التاسع عشر الميلادي).

أوقات زيارة متحف الشارقة للتراث: يمكن زيارة المتحف في الأوقات التالية:

المشغولات الحرفية والأسلحة القديمة التي استخدمت في القرن الثالث عشر حتى القرن الرابع عشر هجري هي ما ستجدها في هاتين الصالتين الفريدتين من نوعهما.

الصفحة الرئيسية عن المتحف تواصل معنا خطط لزيارتك

أخبار الشارقة عام اقتصاد ثقافة وفنون رياضة تكنولوجيا مقالات الشارقة مال وأعمال تكنولوجيا الأسرة والمجتمع تطوير الذات أسلوب حياة أنشطة شبابية جميع المقالات عن قرب رسائل حكومية آراء المزيد من الواقع دراسات وأبحاث صحة العالم في مقاطع فيديو لمزيد من المعلومات من نحن

أخبار الشارقة عام اقتصاد ثقافة وفنون رياضة تكنولوجيا مقالات الشارقة مال وأعمال متحف الشارقة للحضارة الإسلامية تكنولوجيا الأسرة والمجتمع تطوير الذات أسلوب حياة أنشطة شبابية جميع المقالات عن قرب رسائل حكومية آراء المزيد من الواقع دراسات وأبحاث صحة العالم مقالات ذات صلة في مقاطع فيديو من نحن

انقر هنا إذا كنت ترغب في معرفة المزيد حول إجراءات حماية البيانات الخاصة بإدارة علاقات العملاء.

لا يقتصر دور متحف الشارقة للتراث على عرض ثقافة وإرث سكان الشارقة فقط؛ بل يعرض هذا المتحف أيضًا الثقافة والإرث الأصليين لسكان دولة الإمارات العربية المتحدة.

يلقي المعرض ضوءا على الحركة الفنية التي ازدهرت في مصر، والعراق، ولبنان، وسوريا في النصف الثاني من القرن العشرين والتي تشهد على ظهور جماليات متميزة في تلك الدول.

تحيي قاعة الاحتفالات في متحف التراث الشارقة العادات والتقاليد القديمة التي كانت تستخدم للتعبير عن الفرح في مختلف المناسبات الاجتماعية والدينية، مثل عروض النصف من شعبان، وعروض شهر رمضان الكريم، وعيد الفطر، وعيد الأضحى، بالإضافة إلى استعراض الآلات الموسيقية وأدوات الزينة القديمة والأزياء والمصوغات الذهبية.

يستكشف هذا المعرض جوانب متعددة من الحروفية، وتعبيراتها حول المنطقة وما تعكسه على الحاضر، بتقديم عدة لقطات من رابط إلكتروني لحظات، ونهج، وفنانين، ومخاوفهم من القرن العشرين وما سيأتي بالقرن الواحد والعشرين.

Report this page